أم الفحم

[center]أم الفحم

أصل التسمية

يعني اسمها , " المكان الذي فيه الفحم " , وسميت بهذا الاسم نسبة الى الفحم الكثير الذي كان يتم انتاجه في هذه البلدة على مر العصور , ونسبة الى اتجار أهلها بالفحم طوال عصورها التاريخية المعروفة ولغاية بدايات المنتصف الثاني من هذا القرن , حيث كان الفحم مصدر المعيشة الاول والاساسي للأهالي على مدار أجيال طويلة ويلاحظ الزائر لمدينة أم الفحم ان الغابات والاشجار ما زالت وبكميات كبيرة منتشرة حولها وعلى كافة الجهات , إذا كانت المنطقة مغطاة بالأحراج والغابات والاشجار , ومن هنا فإن العديد من قرى المنطقة وبالذات القريبة من أم الفحم , تحمل أسماء تدل على صناعة الفحم والخشب والحطب , مثل قرية فحمة , باقة الحطب , ودير الحطب

الموقع الجغرافي

قد يكون من الخطأ تحديد الموقع الجغرافي ل أم الفحم دون التطرق الى الفترة التاريخية المناسبة وذلك لأن حدود البلدة تغيرت بإختلاف المراحل التاريخية التي مرت فيها الى ما قبل عام 1948 كان مسطح أراضي أم الفحم يصل الى 145 ألف دونم , جعلها تقع في عدة مناطق جغرافية لكل واحدة منها خصوصياتها ومميزاتها الخاصة أم الفحم تقع في منطقة المثلث الشمالي - أو ما كان يسمى حتى نهاية القرن التاسع عشر ببلاد حارثة , نسبة الى القبيلة العربية - حارثة - التي سكنت هذه المنطقة وحكمتها طوال فترة طويلة من الزمن . وتقع أم الفحم على الشارع الرئيسي المؤدي من مدينة الخضيرة الى مدينة العفولة - شارع وادي عارة - حيث تبعد عن الخضيرة مسافة 32كم وعن العفولة 30 كم وعن جنين 25كم وعن حيفا 42كم

حدود أم الفحم حتى عام 1948

من الشمال - بلدة العفولة
من الشمال الشرقي - بلدة رمانة
من الشمال الغربي - قرية لد العرب أو لد العوادين
من الشرق - قرية عانين
من الجنوب الشرقي - قرية عرعرة
من الجنوب الغربي - قرية الكفرين وقرية المنسي أما سلسلة جبال أم الفحم فهي امتداد لسلسلة جبال نابلس التي تمتد شمالا حتى مرج بن عامر
ومن الجنوب حتى جبال القدس , و سلسلة جبال أم الفحم مكونة من العديد من المرتفعات والتلال المحيطة بالبلدة من كل جوانبها , ولعل أهمها وأشهرها هو جبل إسكندر , حيث يصل ارتفاعه الى 521 فوق سطح البحر , وهو بهذا يشكل أعلى قمة في منطقة المثلث الشمالي وأعلى قمة من قمم جبال نابلس المحيطة بمرج بن عامر , وهو بالتالي يشرف على مناطق واسعة الأرجاء وممتدة المسافات , سواء كان ذلك في مرج بن عامر أو جبال نابلس ومناطق وقرى الضفة الغربية لنهر الأردن , أو جبال الكرمل وحتى الشاطىء عند قيساريا , مما كان له الأثر والدور الأساسي والتاريخي والعسكري لهذه المنطقة وتتميز أم الفحم بوفرة مياهها وعيون الماء المنتشرة في كافة أرجائها وأطرافها المترامية على الجهات الأربع


لمحة تاريخية

من المكتشفات الأثرية التي تم العثور عليها في أم الفحم وضواحيها يستدل على ان هذه البلدة قائمة منذ آلاف السنين , منذ العصر الكنعاني او ربما قبل ذلك مع الاعتقاد انه كان لها اسم آخر غير المتعارف عليه اليوم لقد كان العثور على المقابر من العصر الكنعاني في منطقتي , خربة الغطسة وعين الشعرة اول اثبات رسمي على ان تاريخ هذا البلد يعود الى ما يقارب 5000 سنة

احداث هامة من تاريخ أم الفحم على مر العصور

عام 3000 قبل الميلاد - بداية الاستيطان البشري الكنعاني في أم الفحم وضواحيها

عام 1805 قبل الميلاد - ابراهيم عليه السلام يمر ويستقر لفترة قصيرة في اراضي أم الفحم

عام 1486 قبل الميلاد - الفرعون تحتمس يحاصر منطقة مجيدو - اللجون

عام 1100 قبل الميلاد - العبرانيون يحتلون أم الفحم ويزدهر الإستيطان في منطقة عين الزيتونة

عام 538 قبل الميلاد - انشاء خربة المونس ابان حكم الفرس للمنطقة

عام 332 قبل الميلاد - اقامة حصن يوناني , مكان مسجد المحاجنة , ابان حكم الاسكندر الأكبر

عام 636 ميلادي - الفتح الاسلامي لفلسطين وبضمنها أم الفحم

أيار 1101 - الصليبيون يحتلون أم الفحم ومنطقتها

عام 1187 - أم الفحم تعود للحكم العربي الاسلامي بعد معركة حطين

عام 1265 - ورود أول ذكر لإسم " أم الفحم " بالتاريخ حين اقطعها الظاهر بيبرس للأمير الهمام جمال الدين أقوش النجيبي , حيث وصلت حدودها بلدة قيساريا

عام 1516 - السلطان العثماني , سليم الأول ينزل في خان اللجون في طريقه لإحتلال مصر

عام 1538 - بداية الاستيطان البشري الحديث في أم الفحم , حيث بلغ عدد سكانها 50 فردا

عام 1596 - أم الفحم تحت حكم آل طراباي الحارثيين , حيث بلغ عدد السكن حينها 140 فردا

عام 1859 - معركة الاقواس بين أهالي أم الفحم وأهالي يعبد , ضمن فتنة ما عرف بحرب الصفوف بين القيسيين واليمنيين

عام 1844 - أول رحالة اجنبي - ادوارد روبنسون - يزور أم الفحم ويكتب عنها

عام 1914 - سنة الطبلة , تجنيد ابناء أم الفحم في صفوف الأتراك ابان الحرب العالمية الأولى

في 19-9-1918 وقعت معركة عين الزيتونة بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الانجليزية

في 30-1-1930 وقعت معركة " المدرسة " الدامية بين الثوار الفحماويين والقوات الاستعمارية الانجليزية

في 14-5-1948 القوات العراقية تدخل أم الفحم اثر اعلان قيام دولة اسرائيل

في 30-5-1948 القوات اليهودية تحتل اللجون وتطرد الأهالي من المنطقة

في 20-5-1949 تسليم أم الفحم لدولة اسرائيل وفق اتفاقية رودوس مع الأردن

في 1-5-1958 أحداث اول أيار الدامية في أم الفحم

في 20-4-1960 اقامة أول مجلس محلي في أم الفحم

عام 1965 أول انتخابات للمجلس المحلي في أم الفحم

في 30-3-1976 أحداث يوم الأرض الخالد في أم الفحم

في 29-8-1984 جماهير أم الفحم تتصدى للمأفون كهانا وتمنعه من دخول أراضيها

في 11-11-1985 اعلان أم الفحم مدينة

في 27-9-1998 احداث الروحة والإعتداء الغاشم والآثم على طلاب وأهالي أم الفحم

في 1-10-2000 ام الفحم تهب في انتفاضة الأقصى إستنكارا للجريمة والمجزرة التي ارتكبتها يد الاحتلال في الحرم القدسي الشريف وتقدم شهيد انتفاضة الأقصى الأول
عائلات في المدينة



عائلات حي الأغبارية

اختلف المحدثون حول مصدر الأسم " أغبارية " , غير انهم جميعا يتفقون ان الأسم مرتبط مع جد عائلات حي الأغبارية الكبرى وهو عيسى , جد عائلات موسى وبشير ومحمد وخليفات ويوسف والأختلاف هو حول مصدر الأسم أغبارية - ففي حين تعتقد الأغلبية ان مصدر الأسم هو بيت أغبار او تل اغبار او قرية غبار , وهي القرية او البلد التي قدم منها عيسى قبل قبل ما يقارب الـ 300 عاما , وسكن في أم الفحم ويقول ابناء عائلات الأغبارية ان عيسى , جد هذه العائلات قدم من بيت اغبار او تل اغبار في قضاء الخليل قبل ما يقارب الـ 300 عاما فيما يروي السيد توفيق رشدي ان لعائلات أغبارية - ابناء عيسى - اقرباء في مدينة نابلس يدعون دار الأغبر , وحسب رواية هؤلاء فأن أصلهم من قرية يمنية تقع على الحدود اليمنية - السعودية واسمها اغبر او اغبار ومهما يكن فإن عيسى الأغباري قدم الى أم الفحم وسكن في المنطقة التي اصبحت تعرف بإسمه , وعاش فيها وأولاده الذين اصبحوا حمايلا وعائلات كبرى فيما بعد , وهم

عائلة موسى

وقد جاء اسم هذه العائلة من جدها موسى بن عيسى الأغباري , ويسكن قسم كبير من ابنائها في قرية مشيرفة الفوقا

عائلة بشير

وتنسب الى بشير بن عيسى الأغباري , وقسم كبير من أبنائها يسكنون في قرية مصمص

عائلة خليفات او خليفة

وتنسب الى خليفة بن عيسى الأغباري , وينتشر أبناء هذه العائلة في أم الفحم وخاصة حي الأغبارية , فيما سكن قسم منهم حتى سنة 1948 في قرية البويشات الفحماوية , بالتحديد في خربة اخنيزرة التي اصبحت تعرف باسم خربة ابو خليفة

عائلة محمد

وهي العائلة التي أصبحت تعرف فيما بعد بكنيتها , دار القرمطّة , ومنهم ايضا دار ابو العيلة ودار ابو شلحة , وهي عائلة من نسل محمد بن عيسى الأغباري , ويسكن قسم منهم في زلفة ويدعون دار ابو شلحة

عائلة أبو سمرة

وهي من نسل يوسف بن عيسى الأغباري وتسكن في قرية زلفة

الى هنا العائلات التي تعود بنسبها الى عيسى الأغباري

--------------------------------------------------------------------------------------------------

عائلة سعادة

وهي من العائلات التي قدمت الى أم الفحم وسكنت في حي الأغبارية , ولا تربطها صلة عصب مع عائلات الأغبارية السابقة , ابناء عيسى يقول السيد محمد سليمان سعد ان جد هذه العائلة وهو سعد , قد هاجر من عراق المنشية في جنوب البلاد و قضاء غزة , قبل قرنين ونصف اما أصله فهو من طنطا في مصر ويضيف السيد محمد سليمان السعد ان اربعة أخوة من عائلة أبو سل هاجروا من عراق المنشية , فسكن الأول في بلدة الطيرة في المثلث ودعي وأعقابه بإسم " دار عراقي " , وأخ آخر توجه الى بلد يازور - قرب يافا - وأطلق عليهم اسم آل جبريل , اما الثالث فقد توجه الى بلدة عين كارم, قضاء القدس وحافظ على اسم " ابو سل " , وأما الرابع وهو سعد فقد وصل الى أم الفحم ودعي نسله بآل سعد أو سعادة وقد ذكر الدباغ ان عائلة ابي سل في عراق المنشية تعود بنسبها الى الشيخ التقي الورع شحادة أبو سل المدفون في الجامع المسمى بإسمه والموجود في عراق المنشية ويقول السيد محمد سليمان سعد ان أصل هذه العائلة يعمد الى قبيلة سعد العربية التي أنجبت السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وينقل مصطفى مراد الدباغ عن ابناء هذه العائلة في موسوعته بلادنا فلسطين من عام 1944 انهم يذكرون بأنهم حسينيون , وأنهم نزحوا من دمياط في مصر الى عراق المنشية ومنها تفرقوا في البلاد


القسوات أو الرحاحلة

وهي مجموعة من العائلات التي سكنت ( غالبيتها ) في حي الأغبارية ودعت بالقسوات لإنتمائها للعائلات القيسية , كما انها تعرف أيضا بإسم الرحاحلة يقول مفيد مروح حمد ان جد العائلة " رحال " رحل من اليمن وعاش في منطقة الخليل في قرية دورا ثم الى أم الفحم قبل ما يزيد عن 450 سنة وهو بهذا - حسب أقواله - قبل الحمايل الكبرى , محاجنة , محاميد , جبارين , ويضيف ان دار خليل حمد ودار أبو شويخ هم أول من سكن أم الفحم ويقول ان " عقد " أبو شويخ كان بالقرب من البريد سابقا , عند ما يعرف بالبلاطات أما عقد خليل حمد فكان في منطقة الميدان قرب دار أبو صباح والقسوات تضم العديد من العائلات الفحماوية يعرفون بالأسماء التالية أبو الأشقر - أبو علو - عودة - رحال - أبو عابد - أبو الرب - أبو صالح - أبو صباح - أبو حويش - الشهابية - ابو مغيطة ويعتقد السيد محمد احمد صالح أشقر ان جد القسوات هو أخ لجد عائلات الأغبارية الأخرى التي تعود بنسبها الى عيسى الأغباري ويقول ان جدهم رحل من بيت اغبار قرب الخليل ومعه اخوانه العشرة , واحد منهم توجه الى قرية صيدا قضاء طولكرم , وآخر حط في الأردن وثالث ذهب الى لبنان , فيما بقي سبعة اخوة في أم الفحم هم :- بشير , موسى , يوسف , محمد , خليفة , خلف ( جد القسوات ) وابراهيم - الذي إنقطع نسله ويعتقد ابو احمد خلافا لمفيد مروح ان الرحاحلة او القسوات لم يسكنوا أم الفحم مع آل شويخ , بل جاءوا بعد وصول أبناء عبد العزيز السماقي - جبريل ومحمود ومسعد , ويضيف انه ينقل هذا الحديث عن الحاج حسن البشير الذي عاش قرابة 135 عام

الحبيطات أو الحبطة

يقول السيد علي احمد حسن ابن عائلة الحبيطات ان هناك عدة روايات حول مصدر العائلة , أولها واكثرها إحتمالا ان هذه العائلة تنتمي الى جدها الشيخ ابراهيم حبيطي او حنيطي الذي قدم الى فلسطين وسكن منطقة ام الفحم منذ ما يقارب ال 200 عاما , وهو اساسا من قرية الصالحية قرب دمشق , ويضيف السيد علي ان مجموعة من أبناء عائلة الحبيطي قاموا قبل اكثر قرن بزيارة قرية الصالحية وتعرفوا الى أقربائهم والرواية الخرى تقول بأن آل حبيطي يعودون الى قبيلة تميم الحجازية هذا ويؤكد بعض الأهالي ممن يعرفون الأنساب ان أصل عائلة الحبيطي تعود الى قرية الصالحية بالقرب من دمشق , وقد سكن ابناء هذه العائلة في أم الفحم - حي الأغبارية - وانتقل قسم آخر منهم للسكن في البواشات وفي الطيبة وفي معاوية وفي زلفة وخبيزة


أبو حفيظة

وهي من العائلات التي قدمت الى أم الفحم قبل ما يقارب ال 150 عاما وسكنوا حي الأغبارية ويقول ابناء هذه العائلة ان أصلهم يعود الى مدينة الكرك في شرق الأردن , وهم أساسا ينتمون الى عائلة الذنبات في الكرك , اما دراوشة في اكسال واجزم فهم أبناء عمومتهم , ويقول لطفي صالح بعير ان جدهم مصطفى سمارة كان قاضيا في منطقة يافا واللد أما حول لقب البعير فيقول انه اطلق على جدهم يوسف عبد الفتاح لأنه كان قويا , بقوة البعير

دار حاج داوود

وهي من العائلات المصرية التي سكنت ام الفحم قبل ما يزيد عن 150 عاما , ويطلق عليها ايضا اسم الحجاحجة يعود اصل هذه العائلة الى مدينة الأقصر جنوب مصر وأنهم حسب روايتهم سكنوا فلسطين قبل حملة إبراهيم باشا سنة 1831 فيما سكن بطن من بطون هذه العائلة وهو دار أبو خليل - حي المحاجنة , توجه بطن دار حاج داوود للسكن في حي الأغبارية ومن العائلات الاخرى في حي الأغبارية التي تعود بأصلها الى مصر , نذكر منها دار أبو شحادة , دار الطحلاوي و دار أبو فطوم , دار ابو منصور ومنهم أيضا دار جمال والذين يمتون بصلة قربى الى عائلة الجمال في عارة - عرعرة


دار الحصري

يعود اصل هذه العائلة الى الجزائر , والإسم الأساسي كان المغربي التلمساني , اما الحصري فهو اطلق على حسين الشيخ محمود الذي إمتهن صناعة الحصر يقول السيد توفيق حصري ان جد العائلة الحاج صالح المغربي كان من ضمن أبناء الجزائر الذين اتبعوا ثورة القائد عبد القادر الجزائري عام 1835 والذين هربوا منها بسبب أحكام الاعدام الصادرة بحقهم ونزل الحاج صالح المغربي وأبنائه الشيخ محمود والشيخ عبد الله في قرية هوشة - قرب شفاعمرو - غير ان أحد وجهاء أم الفحم ( سعد الحسن ) سمع بالعالم الأزهري الشيخ عبد الله فطلب منه وأهله ان يسكنوا في أم الفحم , لأنه لم يكن بها عالم ازهري في ذالك الوقت , وهذا فعلا ما حصل ويضيف ان شقيق الحاج صالح المغربي سكن في الأسكندرية ومن نسله الشيخ عمر التلمساني

دار اريال

يقول الحاج فياض الريال ان أصل دار ريال يعود للمدينة المنورة , وان جدهم هاجر منها قبل مئات السنين وتوجه الى الأرض المقدسة واستقر اخيرا في حيفا , ومنها انتقل قسم من آل ريال الى ام الفحم وقسم آخر الى نابلس , ويدعون هناك بإسم دار قمحية , وقسم آخر يدعون ال الداري وبعد العام 48 انتقل القسم الكبير منهم الى عمان وحافظوا على اسم ريال اما مصدر الإسم فهو لقب لجد العائلة الحاج سعيد الريال - نظرا لتعامله مع الريالات والنقود بكثرة و وكان الحاج سعيد الريال هو اول من قدم ال أم الفحم وسكن فيها في اواخر القرن الفائت

دار ابو عليان

يقول أبناء هذه العائلة انهم يعودون بالأساس لعائلة عليان التي ما زال ابناؤها يعيشون حتى يومنا هذا في قرية بيت صفافا بالقرب من القدس , ويضيف السيد محمد حسن يوسف علي عليان نقلا عن الحاج المرحوم عبد الرحمن خليفة الذي عاش لأكثر من تسعين عاما ان دار أبو عليان كانوا اول من سكن ام الفحم بعد آل شويخ و غير أنهم لا يعرفون الجد الذي سكن أو تسلسل الأسماء أكثر من الجد الثالث


عائلة البويرات

وهي عائلة قدمت الى أم الفحم وسكنت منطقة البيار الواقعة على الشارع الرئيسي الموصل بين الخضيرة والعفولة وقد قدم جد هذه العائلة السيد اسعد البويري من زمرين ابان الحكم التركي " اصلنا ثلاثة اخوة و رحلنا من زمرين , وننتمي الى عائلة الوشاحية وقد سكن بطن من هذه العائلة في البطيمات الفحماوية وهم المعروفون بغسم الغزيّل أو الغزيلين و إنتقلوا بعدها الى أم الفحم ومعاوية ثم كفرقرع وبعضهم في قباطية وعانين وبطن آخر سكن منطقة الشرايع لينتقل بعدها في أوائل الخمسينات الى عرعرة , محافظين على اسم الوشاحي , اما البطن الثالث وهو البويرات فقد سكنوا منطقة البيار في أم الفحم هذا وقد رحل العديد من ابناء عائلة البويرات والوشاحي خلال حرب 1948 من منطقة السنديانة واجزم والفشة وحلوا في قرية الشهداء قرب جنين

دار قبلاوي

يعودون بالأساس الى عائلة ياسين في قرية عانين وقد وصل بعض أبنائها في مطلع القرن الحالي الى ام الفحم , عرفوا فيما بعد بدار القبلاوي فيما سكن ابناء عمومتهم في خربة الشرايع وهم المعروفين بدار الزير

دار النوباني

وقد قدم جد هذه العائلة المرحوم سليم الشيخ صادق النوباني من منطقة رام الله وبالتحديد من قرية مزارع النوباني حيث لا زال أقربائهم الى يومنا هذا

دار ابو فرغل

وهي من العائلات التي وصلت الى أم الفحم وسكنت في حي الاغبارية , وبرز منها الشيخ علي الجودة - شيخ الكتاب في سنوات الربعين


دار أبو فروة

قدم جد هذه العائلة السيد عبد الكريم أبو فروة الى البلدة من قرية سبسطية - حسب أغلب الإحتمالات - غير أن السيد عارف سليم ينفي ذلك ولكنه لا يعرف مصدر العائلة أو سبب تسميتها بهذا اللقب

دار البرغل

يقول السيد جميل محمد حمدان برغل انه سمع من أجداده ان أصل العائلة يعود لبلاد الحجاز , وقد وصل جدهم مصلح اسعد الى أم الفحم ايام الدولة العثمانية , فيما هاجر أخ آخر الى سوريا , اما حول اللقب برغل , فيقول ابناء هذه العائلة ان مصدر اللقب يعود لجدهم علي مصلح اسعد لأنه كان يكثر من سلق القمح ليصنع منه البرغل , واصبح أبنائه يعرفون بهذا اللقب من بعده

دار شريم

يقول السيد رجا محمد شريم انها من العائلات الفحماوية التي سكنت حي الاغبارية , وارتبطت بعلاقات نسب مع عائلة آل عليان ويقول ابناء هذه العائلة انهم يعودون بالأصل الى الحجاز , ويؤكدون ان لهم أقاربا في الأردن والحجاز لغاية اليوم

عائلات حي الجبارين



عائلة الصوالحة
يعود نسب هذه العائلة الى جد العائلة صالح بن جبرين بن عبد العزيز السماقي الذي جاء جده عبد العزيز من بيت جبريل قضاء الخليل , قبل ما يقارب 350 سنة واستوطن في هذه المنطقة

دار العسلية
يرتدون في الأساس الى عائلة الصوالحة , ولكن غلب عليهم لقب العسلية حتى اصبحوا يعرفون بهذا الاسم ويشكلون عائلة منفصلة

عائلة ينسي
يعود نسب هذه العائلة الى جدها يونس بن جبرين بن عبد العزيز السماقي وهو يكون بهذا أخا لصالح

عائلة الجوابرة
تعود بنسبها الى جدها جبر بن جبرين بن عبد العزيز السماقي , ويكون بهذا أخا لصالح ويونس

عائلة الحسينية
يعود نسب هذه العائلة الى جدها حسين الذي حضر للسكن في أم الفحم مختارا لحي الجبارين قبل حوالي 250 - 300 سنة يعود أصل حسين من قرية تل الصافي قضاء الخليل , ولا يدري احد من مسني هذه العائلة او ابنائها نسب جدهم حسين , غير ان بعضهم يقول ان اصل هذه العائلة من الحجاز ومنها ارتحلوا الى الأردن ثم الظاهرية ثم تل الصافي ومنها الى أم الفحم

عائلة الميازنة
يعود نسب هذه العائلة الى قرية جيت , قضاء نابلس , وقد قدم جدهم محمود الى أم الفحم قبل ما يقارب ال 150 عام , وتحديدا بعد قانون الطابو العثماني الأول في سنة 1854 , وسميوا بهذا الاسم من لقب اطلق على جد العائلة
الذي كنت له اخت جميلة - مزيونة - فكانوا يقولون مثلا جاء "اخو المزيونة " ومع الزمن حرّفت الى زينة وميازنة

دار ابو حسين
وهي احدى العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ابان حملة ابراهيم باشا على فلسطين عام 1831 ودار ابو حسين يعودون الى جدهم محمد ابو حسين حسن سالم الذي قدم من مصر وتزوج هنا في هذه البلاد وانجب ابناء يعيشون في أم الفحم

دار ابو سالم
من العائلات التي قدمت من مصر واستوطنت في أم الفحم ولها صلة قربى مع دار ابو حسين

دار مراد
وهي ايضا من العائلات المصرية في أم الفحم , ويقول ابناؤها انهم قدموا من الزقازيق في مصر , ابان حملة ابراهيم باشا

دار الجغدم
من العائلات المصرية المحسوبة على عائلة الصوالحة

البلابسة او دار البلبسي
وهم ايضا من العائلات المصرية وتعرف في أم الفحم بإسم دار فالح سليمان ويذكر ابناء العائلة ان اصلهم من قرية بلبيس في مصر وان لهم اقرباء في انحاء مختلفة من البلاد وخاصة في منطقة الضفة الغربية والقدس

دار القاعود
وقد انتسبوا مع قيام الدولة الى حي الجبارين , الا انهم بالاساس يعودون الى عائلة جرادات , وقد قدموا الى أم الفحم من قرية السيلة قبل اكثر من قرن




عائلات حي المحاجنة

الشويخات أو شويخ

ان اول عائلة سكنت أم الفحم في العصر الحديث كانت عائلة شويخ او كما يسميها البعض الشويخات ويقول البعض ان مساكن هذه العائلة كانت في الحي الذي اصبح يعرف لاحقا بإسم حي المحاجنة , ويقولون ان سكنهم كان في البلاطة التي كانت قرب البريد القديم , فيما يعتقد آخرون ان سكن الشويخات كان في حي الباطن يقول الحاج ابراهيم محمود حسين (أبو حشيش ) علي ابو شويخ - مواليد 1907 - ان اصل آل شويخ يعود للعراق وينقل عن اقرباء لهم سكنوا حتى عام 1948 في صفد كانوا يدعون بإسم أبو حشيش , ان آل شويخ يردون اساسا الى العباسيين (من أبناء العباس) ولهذا نجد ان بعضا من أبناء هذه العائلة يدعى العباسي ويضيف الحاج ابراهيم ان لقب أبو حشيش أطلق على جده حسين علي أبو شويخ , اما مصدر الإسم أبو شويخ فيقول انه يعتقد ان معناه القائد او الوالي , وقد سموا بذلك لأنهم كانوا يتولون ادارة منطقة أم الفحم وما حولها ويعتقد البعض ان اسم شويخ هو تصغير لكلمة شيخ


عائلة طميش

يعود اصل نسبها الى جد العائلة الول " محجان " والذي على اسمه اطلق على الحي الذي عاشوا فيه - حي المحاجنة يعتقد ابناء هذه العائلة ان " سيدي محجان " يعود بأصله الى منطقة شفاعمرو , وانه لا يزال هناك كرم يدعى حتى يومنا هذا بإسم " كرم محجان " والبعض يسميه , كرم طميش ويقول آخرون ان هذه العائلة اساسا من قرية في سوريا تدعى قرية محجان - او حيجان , منها قدموا ونزلوا في شفاعمرو في ضيافة احد ابناء بني معروف ويدعى محمد , حيث قام بمنحهم بستان أو كرم , والذي دعي لاحقا كرم محجان المرحوم وجيه الفياض قال , ان عائلة طميش وجدها محجان قدموا الى أم الفحم منذ ما يقارب 300 عام وسكنوا في المنطقة التي تعرف فيما بعد على اسمهم ( حي المحاجنة) , ويضيف السيد هاني فياض , ان اول سكن دار طميش كان في منطقة البير , وعندما اراد اهالي أم الفحم تقسيم الأراضي بين حمائلها , رفضوا اعطاء آل طميش حصة , مما اضطرهم للتوجه للدروز وطلب المساعدة منهم , وفعلا وبعد تدخل الدروز أخذ آل طميش ربع البلد اما الاسم طميش فيعتقد البعض انه لقب أطلق على احد ابناء هذه العائلة وهو حسن محمد احمد محجان , وظل عالقا بها حتى اصبحت كل العائلة تعرف به , فيما يعتقد البعض الآخر ان طميش هو اسم لأحد جدود هه العائلة وهو طميش بن احمد بن خلف بن نصار بن محجان


عائلة بدير

من العائلات التي قدمت الى أم الفحم منذ ما يزيد عن 150 سنة وسكنوا منطقة المحاجنة , وسموا باسمها ويقول أبناء هذه العائلة انهم يمتون بصلة القربى مع عائلة بدير في كفر قاسم في المثلث الجنوبي


دار ابو رعد

من عائلات حي المحاجنة , يقول احد ابنائها , السيد يوسف ابو رعد , ان جد العائلة " رعد " يعود بأصله الى قرية القباب في الجنوب الشرقي من مدينة الرملة , ويضيف , ان ثلاثة اخوة رحلوا من القباب , وأحدهم رحل الى قرية قلنسوة والثاني الى عيلوط وأما الثالث وهو رعد جد العائلة , فقد قدم الى أم الفحم وسكن فيها


دار الشيخ زيد

نزلت هذه العائلة الى أم الفحم منذ ما يزيد عن 200 عام , حيث قدم جدها " الولي " عبد الخالق شيخ زيد من منطقة يعبد حيث مسكنها الأول , في نزلة الشيخ زيد وتنتسب عائلة الشيخ زيد الى الحسن سبط الرسولالكريم عليه الصلاة والسلام عن طريق الشيخ عبد القادر الجيلاني أو الكيلاني , وقد اسماهم احسان النمر في كتابه - تاريخ جبل نابلس - بالقادرين المنسوبين لسيدنا الحسن بن علي رضي الله عنهما , وقد أكد مصطفى مراد الدباغ هذا النسب في كتابه , القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين , وقد سكنت غالبية هذه العائلة في حي المحاجنة , في حين سكن قسم منهم - يعرفون بدار الشيخ عبد - في حي الجبارين في منطقة بيدر دبالة , وسكن قسم منهم في قرية المنسي حيث اشرفوا على أملاك الوقف فيها


دار ابو شقرة

تعود هذه العائلة الى قرية زبدة قضاء جنين , وقد قدم جد هذه العائلة ويدعى مصطفى ابو شقرة الى أم الفحم منذ ما يقارب ال 150 سنه ويحدث أبناء هذه العائلة ان جدهم مصطفى , خرج من زبدة وأخوته الثلاثة , احدهم توجه الى قرية اجزم - قضاء حيفا والثاني توجه الى عمان والثالث الى خانيونس والرابع , وهو مصطفى توجه اولا الى قرية كفر قرع وسكن فيها وتزوج بنتا منها ثم غادرها متوجها الى ام الفحم , حيث سكن في حي المحاجنة


الغزالات أو دار غزالة

عن هذه العائلة يحدث السيد توفيق ابو غزالة , ان الجد الأكبر لهذه العائلة يدعى علي بن سليمان ابو غزالة وهو اساسا من قرية باقة الحطب - قضاء نابلس , وقد هاجر من بلده الى أم الفحم قبل ما يقارب ال 200 عام وفي أم الفحم تزوج من السيدة زهرة دعدوش فأنجبت له ثلاثة اولاد وهم سلمان , خليل , حسن

عائلة سيد احمد

من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم وسكنت فيها , ويقول أبناء هذه العائلة ان جدهم سيد احمد قدم الى البلاد وسكن في أم الفحم قبل حملة محمد علي باشا على البلاد سنة 1831 ويضيف السيد محمد توفيق خليل , ان اصل العائلة الى مدينة الأقصر في مصر حيث كانوا يلقبون ب الأشراف ويضيف ان هذه العائلة توزعت في عدة مناطق من البلاد , فأحد بطونها المسمى دار علي صالح توجه الى يافا وسكن في منطقة سلمى , والباقي وهم المعروفين بإسم , دار ابو خليل , دار قرمان , دار ابو راس , دار عطا كلهم سكنوا منطقة المحاجنة , فيما سكن بطن آخر منها حي الاغبارية , ويدعى دار الحاج داوود


دار عبد الجواد

يقول السيد عبد اللطيف صالح عبد الجواد , ان اصل اسم العائلة هو - الجراجرة - وانهم يعودون في الأساس لبلدة على الحدود السورية الأردنية , ويضيف انهم قدموا لأم الفحم من سوريا قبل ما يزيد عن 250 عام , وان الجد الذي وصل أم الفحم كان يدعى عمران , اما جراجرة فيعتقد انه لقب , في حين ان اسم عبد الجواد هو نسبة لجد العائلة


دار مهنا

تعود هذه العائلة بأصولها الى قرية المسمية الفوقا او المسمية الكبيرة للجنوب من يافا وقدم جد هذه العائلة الى أم الفحم قبل ما يقارب ال 150 سنة يقول السيد يوسف مهنا ان جد العائلة يدعى بدران , وقد خرج من المسمية الأخوان محمد وحسن ونزلوا اولا في قرية ام خالد - نتانيا - ثم انتقلوا الى أم الفحم


دار اللحام

وهم المعروفون بإسم " دار عفانة " و " دار العيق " في أم الفحم و " دار الرعدية " في قرية طورا يقول السيد محمد مصطفى عبد الجواد ان اصل هذه العائلة يعود الى قرية بيت عطاب قضاء القدس وان أخوين من عائلة اللحام هناك هما عواد ومصلح , قدما الى أم الفحم منذ قرابة ال 200 عام فكان من نسل عواد العائلة المعروفة الآن بإسم " دار عفانة " , ومن الثاني - مصلح - العائلة المعروفة بإسم " دار العيق


دار الشربجي

تعود هذه العائلة الى العائلات التي وصلت البلاد من مصر , وكان جد العائلة عطا الله شربج قد وصل البلاد ابان حملة محمد علي باشا مسكن ام الفحم , ومن هذه العائلة دار عبد القادر ودار الغضبان


دار ابو ناصر

يقول ابناء هذه العائلة انهم يسمون ايضا دار الشولي , ويضيفون ان علاقات قربى تربطهم مع عائلة الالحسينية في حي الجبارين وان لهم اقرباء في الأردن


دار حاج يونس

وهي من العائلات التي سكنت حي المحاجنة , ويقول ابناؤها انهم ينتمون اساسا الى عائلة الامارة التي تعود بأصلها الى كفر كنا , ويضيفون انهم يمتون بصلة قربى الى عائلة أمارة في زلفة


دار دعدوش

يقول السيد شوقي سعيد دعدوش ان اصل العائلة يعود الى حوران في سوريا , ويضيف ان اقرباءهم في منطقة الخليل - سعير - يقولون ان العائلة ترتبط ارتباط عصب مع عائلة الجرادات , فيما يقول السيد عدنان عباس ان اصل العائلة من مدينة صفد ويضيف السيد شوقي ان أخوة ثلاثة خرجوا من حوران قبل 200 سنة , وأحدهم ذهب بإتجاه نين التي يوجد فيها الى الآن بد اسمه " بد دعدوش " , والثاني توجه الى أم الفحم وهو عبد الله حسين دعدوش اما الثالث فقد توجه الى قرية سعير - قضاء الخليل


عائلة نهية - نهيا

التسمية اطلقت على العائلة من قبل اهل خانيونس على الأرجح , وفي المعاجم فإن معنى الكلمة هو العقل أو الرجل العاقل , وذلك لأن جد العائلة كان عاقلا وعقيدا لأهله يعود اصل العائلة من بني سويف في مصر من بلدة الصالحية , وتحديدا من احدى القرى بإسم نجع النور , او كوم النور وقد استقر جد العائلة - مصطفى نهيا - في خانيونس وأقام عائلة كبيرة مازالت الى اليوم تعيش هنلك وتحمل نفس الاسم الى ان حصلت مشادة بين احد أحفاده وقريب له , قتل على اثرها القريب فاضطر للفرار من خانيونس والتوجه شمالا الى أقصى نقطة وصلها , وهي قرية عرابة - جنين , واستقر محمد حسن حسين العلي المصطفى نهيا في قرية عرابة وأنجب سبعا من الذكور وهم , صالح ومحمود ونصار وأسعد وخميس وحمدان وسعيد , وظلوا في عرابة الى ان حصلت مشادة بين رعاتهم ورعاة القرية , فغادر الأخوة عرابة الى أم الفحم واشتروا أرضا وبنوا بيوتا


دار عناية

يقول السيد عبد الهادي عناية ان اصل العائلة من قرية ابريكة والتي تعرف ايضا بإسم الشيخ بريك بالقرب من كركور - زمرين , ويضيف ان جد هذه العائلة حسن محمد عناية قدم أوائل القرن الحالي - زمن تركيا - الى أم الفحم وسكن في حي المحاجنة


دار جبعي

قدم رب هذه العائلة السيد صالح جبعي من قرية جبع - قضاء نابلس - منذ فترة ليست بعيدة ارتبط بعلاقة نسب مع عائلة بدير وسكن في البلد


دار ابو تلّس

يقول الحاج حسن يوسف تلس - 86 عاما - انهم يردون لدار عبد الجواد , الا انه لا يعرف ان كان ذلك عصب ام نسب , ويضيف ان تلس هو لقب أطلق على عبد الله حمد تلس لأنه كان قوي البنية ولا يعرف مصدر العائلة او البلد الذي قدمت منه


دار الزيتاوي

تعود هذه العائلة بأصلها الى قرية زيتا , ويحدث الحاج جميل محمد ابو بكر الزيتاوي , ان وصولهم الى أم الفحم كان بسبب " دموم " - اندمينا - قبل ما يزيد عن ال 100 عام ويضيف ان اقرباءهم في زيتا يدعون آل ابو سرحان





عائلات حي المحاميد

الاسم محاميد مأخوذ من اسم محمود بن عبد العزيز السماقي - شقيق جبرين بن عبد العزيز
وقد تفرعت عدة عائلات من نسل محمود بن عبد العزيز , اغلبها سكنت في أم الفحم
وبالذات المنطقة التي اصبحت تعرف بإسم حارة المحاميد , وقسم آخر من نسل محمود
رحل عن أم الفحم وسكن في مواقع اخرى في البلاد وخارجها

عائلة كيوان
سميت بهذا الاسم نسبة الى جدها كيوان بن عبد العزيز بن عبد الله بن محمود بن عبد العزيز السماقي

عائلة الخضور
وهي ايضا من نسل محمود بن عبد العزيز السماقي , وسميت بهذا الاسم نسبة الى جدها خضر بن محمود بن عبد العزيز بن عبد الله بن محمود عبد العزيز السماقي

عائلة السوالمة
وهي من العائلات التي تنتمي الى محمود بن عبد العزيز السماقي , وجدها الأكبر الذي سميت على اسمه , هو سالم بن عبد العزيز بن عبد الله بن محمود بن عبد العزيز السماقي وقد رحل بعض ابناء هذه العائلة الى قرية الحدثة ومنها انتقلوا الى دبورية والجديدة وقسم آخر سكن حتى سنة 1948 في بيسان دعوا بإسم دار الطحلي

عائلة الحمامدة
وهي ايضا من العائلات المحمودية التي تعود بنسبها الى محمود بن عبد العزيز السماقي وجدها الأكبر هو أخ لكيوان وراشد ونجم الدين وسالم وعودة , ابناء عبد العزيز بن عبد الله بن محمود بن عبد العزيز السماقي

عائلة المساعدة
وهم من ابناء مسعد بن عبد العزيز السماقي , شقيق جبرين ومحمود ويروي الفحماويون , ان مسعد كان شقيقا لمحمود من نفس الأم , وبينما جبرين من أم اخرى ويقال ان مسعد وجبرين اختلفا , فاختار مسعد ان يعيش في منطقة اخيه محمود , وفيما بعد انفصلا واصبح مسكن مسعد ونسله في الحي المعروف الآن بـ عين جرار ومن المساعدة , دار الكرم وعجايب وعياش

عائلة الحساسنة
وهم يعرفون الآن بإسم دار حماد , وهي ايضا من العائلات التي حضرت الى أم الفحم منذ ما يقارب ال 150 سنة , وسكنت في حي المحاميد وحملت اسمهم ويقول ابناء هذه العائلة انهم يعودون بالاصل الى اليمن وبالذات الى بلدة " تعز " , حيث قدم جدهم حسان الى هذه البلاد فسكنوا قرية اكفيرت اولا , ثم وصلوا الى أم الفحم وقد رحل قسم منهم الى قرية أم الزينات في مطلع هذا القرن وعادوا بعدها للعيش في أم الفحم بعد سنة 1948

دار الجعص او الجعايصة
وقد اختلف المحدثون في اصل هذه العائلة , ففي حين يعتقد البعض انهم من صلب محمود يعتقد آخرون ان اصلهم من عرابة - منطقة جنين , قدموا الى أم الفحم متأخرين , وسكنوا حي المحاميد وحملوا اسمه

دار العرابي
يعود اصل هذه العائلة الى قرية عرابة - قضاء جنين , وقد قدم جد العائلة , محمود صالح العرابي الى أم الفحم اواخر القرن الفائت , وارتبط بنسب مع دار الحاج اسماعيل وانتمى الى حارة المحاميد

دار الحبوب , دار القبطي , دار الزطام , دار هيكل , دار حاج علي بركات
هذه العائلات جميعها من العائلات المصرية التي قدمت الى أم الفحم ابان حملة محمد علي باشا
وابنه ابراهيم سنة 1831 , وسكنت في حي المحاميد او حملت اسمه